ينتظر عدد كبير من الجمهور عرض فيلم الملحد للكاتب الصحفي والإعلامي إبراهيم عيسى والذي تغير اسمه مؤخرا إلى
تحيا مصر بشبابها الوفي المعطاء فبقوتهم ستبقى مصر مرفوعة الهامة عصية على الانكسار دوما سيكونون حائط صد أما
ما شهدته بعض الدول العربية منذ أيام من كوارث راح ضحيتها الآلاف من أبناء البشرية ألقت بظلال الأسئلة المرعبة: ه
ليست من عادتي مديح أصحاب الكراسي والمعالي والفخامة والسمو الوظيفي.. تعلمت في مدارس النقد الصحفي البناء التي ت
قالوا عن مشكلتهم معه: إنه رجل بلا رذيلة مما يجعله من الناحية العملية غير قابل للتجريح فلا نساء ولا خمر و
تغيرات أسعار فائدة الفيدرالي الأمريكي وأثرها على الاقتصاد العالمي والبنوك ٠٠ وصولا الى حرب قادمهبسم الله الرح
لن تجدوا عندنا أيهما أفضل: البحتري أم أبو تمام كلاهما عندنا رجل فاضل نرضى أن نقرأ على روحه الفاتحة ولكننا
جلس الأستاذ عليش وسط الرفقاء على مقهى العيش الحاف في منطقة الحلمية ذلك الحي الذي كان عريقا في العصر الملكي
يحتفل العالم باليوم العالمي لسلامة الأغذية وانضمام مفوضية الاتحاد الأفريقي إلى بقية العالم للاحتفال باليوم الع
قال تعالى: بسم الله الرحمن الرحيم .. ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله.. كثيرا ما مرت على
قال تعالى في محكم كتابه الكريم: ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأمو
لا شئ يحدث في العالم اعتباطا.. الحروب.. الكوارث.. الأمراض.. القتل.. التشريد.. البكاء والرقص على جثث الإنسانية
سلام يصحبك إلى دار الأبدية والخلود محفوف بدعوات الملايين العلنية وأنت الذي كانت بطولاتك الكثيرة سرية بين
الرسالة التحذيرية التي وجهها دولة رئيس مجلس الوزراء إلى رؤساء الغرف السياحية بأنه لا تهاون مع أى منشأة تخطئ ف