أحدث الأخبار

ملعب الرعب الأعرق في المنطقة على الإطلاق.. إنه ستاد القاهرة الذي يستضيف اليوم قمة الأهلي والزمالك في الدور ا

المؤشر,عبد الناصر,ستاد القاهرة,استاد القاهرة,الاهلي والزمالك,معلب ستاد القاهرة,تاريخ ستاد القاهرة

رئيس التحرير
عبد الحكم عبد ربه

ما علاقته بصناعة السيارات؟.. 8 معلومات لا تعرفها عن ستاد القاهرة

ستاد القاهرة في مرحلة الإنشاء  المؤشر
ستاد القاهرة في مرحلة الإنشاء

ملعب الرعب الأعرق في المنطقة على الإطلاق.. إنه ستاد القاهرة الذي يستضيف، اليوم، قمة الأهلي والزمالك في الدور الأول ببطولة الدوري العام الممتاز.

تاريخ طويلة وإرث معماري رياضي يمثله هذا المعلب الذي تجاوز عمره 60 سنة، ليصبح دُرة الملاعب المصرية والإفريقية، وصاحب السمعة القارية.

في السطور التالية، يرصد “المؤشر” أبرز المعلومات عن ستاد القاهرة.

اقرأ أيضا: «إيجيكو».. ماذا تعرف عن الشركة العريقة التي أنشأت مجمع التحرير؟

- تعود الفكرة لفترة الثلاثينيات، وتحديدا للطبيب محمد طاهر باشا، صاحب فكرة دورة ألعاب البحر المتوسط، عندما اقترح إنشاء ملعب أوليمبي في القاهرة يليق بمكانة مصر السياسية والتاريخية.

 

- صمَّم الاستاد المهندس المعماري الألماني فيرنر مارش، مصمم الاستاد الأولمبي في برلين، ويبعد موقعه 10 كيلومترات من مطار القاهرة الدولي و3 كليومتر من وسط العاصمة.

- استمرت عملية بناء الاستاد 3 سنوات، وتكلف 3 ملايين جنيه، واُعتبر الأكبر في قارة إفريقيا ومنطقة الشرق الأوسط بالكامل.

 

- تزامن إنشاء الاستاد مع خطة الدولة لتأسيس "مدينة نصر" في الخمسينيات شرق القاهرة، وسُمي "ستاد ناصر" قبل أن يتغير اسمه بعد وفاته إلى استاد القاهرة.

اقرأ أيضا: الأهلي V.S الزمالك.. 234 مواجهة 101 فوز للأحمر و57 للأبيض

- افتتحه الرئيس جمال عبد الناصر في 24 يوليو 1960 رفقة الرئيس السوداني آنذاك الفريق إبراهيم عبود، بحضور جمع من المواطنين، وذلك بالتزامن مع الذكرى الثامنة لثورة 23 يوليو 1952.

 
 

- أثناء حفل الافتتاح، أرادت الحكومة إبراز حهودها في الصناعية المحلية، فنظمت عرضًا لسيارات "رمسيس" ودراجات "مصر" المحلية في التراك المحيط بالملعب.

 

- قبل الافتتاح بأربعة أشهر، أي في فبراير 1960، اشترك 180 من طلبة الجامعات، من الذكور والإناث، في مهمة "خدمة عامة" لتشجير 3 أفدنة بمحيط الاستاد بألف شجرة خلال أسبوع.

- خضع الاستاد لعدة عمليات تطوير، منها في عام 2005 ليصبح مطابقا للمعايير الأوليمبية القياسية، وتمهيدًا لاستضافة كأس الأمم الإفريقية 2006، كما خضع لعميات تطوير شاملة قبيل استضافة نسخة نفس البطولة عام 2019.