أحدث الأخبار

بالتزامن مع الاحتفال بعيد الفطر المبارك أهدت الدكتورة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي هدايا وعيديات لـ 11

المؤشر,عيد الفطر المبارك,وزيرة التضامن الاجتماعي,دور الأيتام,هدايا وعيديات

رئيس التحرير
عبد الحكم عبد ربه

بمناسبة العيد.. كواليس الهدايا والعيديات التى قدمتها وزير التضامن لـ11 ألف طفل

وزيرة التضامن الاجتماعي  المؤشر
وزيرة التضامن الاجتماعي

بالتزامن مع الاحتفال بعيد الفطر المبارك، أهدت الدكتورة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي هدايا وعيديات لـ 11 ألف ابن من أبناء مصر في دور الأيتام على مستوى الجمهورية.

هدايا  وعيديات  لـ11  ألف  طفل

 

 

وتواصل فريق من المتطوعين مع الدور بهدف قضاء العيد مع الأبناء وتوزيع هدايا عيد  الفطر المبارك عليهم ، وإدخال الفرحة والبهجة والسرور عليهم.  

 مبادرة  بينا  للأيتام

 

 

هذا وجهزت مبادرة " بينا " التابعة لوزارة التضامن الاجتماعي هدايا العيد واقتراح الأنشطة التي سوف يتم تنفيذها للأبناء ومراجعة بيانات الدور وعدد الأبناء في كل دار من خلال غرفة عمليات خاصة.     كما قامت مبادرة " بينا " بتنفيذ ورشة   عمل توعوية لشرح كيفية الوقاية من الأمراض والفيروسات من خلال الألعاب وعمل فقرات تلوين ورسم على الوجه من أجل إسعاد أبناء مصر.

 

وفي سياق آخر، كانت الدكتورة نيفين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعي، قد وجهت، كلمة للرائدات الريفيات، مشيرة فيها إلى دورهم ومساهماتهم في محاربة العادات المغلوطة التي يرفضها الدين والعلم والحضارة.

 

كلمة  وزيرة  التضامن  الاجتماعي

 

وقالت وزيرة التضامن عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»: «احترامًا وتقديرًا لرئيس الجمهورية لدعمه لدور الرائدات ولتأكيده على تنمية الوعي المجتمعي وبناء الإنسان المصري.. أيها الرائدات الرائعات.. همّوا وسارعوا فالطريق وإن كان صعب سهلا وبالكلمة والارادة ننال المنال، على حدود الوطن ومواقع القتال يقف جنودنا في بسالة وقوة وعزة وشرف يحمون الأرض والعرض ويدافعون عن الوطن الغالي الحبيب، ولا يبخلون عليه دمًا ولا روحًا، حفظكم الله في كل مكان وزمان يا غرة جبين مصر الكرامة والعزة».

 

مواقع  قتال  الوعي  الزائف

وتابعت: «وعلى مشارف الفكر والثقافة.. وفي مواقع قتال الوعي الزائف وبراثن الجهل والتطرف تقف رائداتنا ومثقفاتنا في رحلة عطاء وشجاعة وعزيمة وصبر لتعزيز الوعي المجتمعي وإعمال العقل وترشيد الفكر وتصفية الذهن ولحماية ديننا، إسلام أو مسيحية، وثقافتنا من كل ما يشوبهم من اتهامات لا صحة لها ولا مرجعية ولا هي تصلح لبناء الوطن الذي نحلم به والذي نستحق أن نعيش على ارضه».