سعر الذهب اليوم السبت 13 سبتمبر 2025 بعد ارتفاع عيار 21
إسراء رفاعي

سعر الذهب اليوم السبت 13 سبتمبر 2025 يشهد حالة من الاستقرار بالصاغة المصرية، حيث حافظ سعر جرام الذهب عيار 21 الآن على آخر ارتفاع سجله أمس، والمقدر بنحو 15 جنيهًا، بينما ارتفع سعر الجنيه الذهب بقيمة 120 جنيهًا، وذلك بحسب آخر تحديثات شُعبَة الذهب والمجوهرات.
أسعار الذهب اليوم السبت في مصر
سجل سعر الذهب اليوم السبت 13 سبتمبر 2025 في مصر القيم التالية دون احتساب الضريبة أو المصنعية:
- سعر الذهب عيار 24 اليوم السبت: سجل عيار 24 نحو 5611 جنيهًا للجرام، مقارنة بـ 5594 جنيهًا قبل الارتفاع.
- سعر الذهب عيار 21 اليوم السبت: ارتفع سعر عيار 21 أمس ليصل إلى 4910 جنيهات، بعدما كان عند 4895 جنيهًا قبل الارتفاع.
- سعر الذهب عيار 18 اليوم السبت: صعد عيار 18 أمس إلى 4208 جنيهات، مقابل 4195 جنيهًا قبل الارتفاع.
- سعر الذهب عيار 14 اليوم السبت: بلغ عيار 14 حوالي 3273 جنيهًا، بعد أن كان مسجلًا 3263 جنيهًا قبل الارتفاع.
- سعر الجنيه الذهب اليوم السبت: ارتفع سعر الجنيه الذهب أمس بقيمة 120 جنيهًا ليسجل 39280 جنيهًا، مقارنة بـ 39160 جنيهًا قبل الارتفاع.
سعر الذهب عالميًا اليوم
كانت أسعار الذهب العالمية واصلت صعودها للأسبوع الرابع على التوالي، مدعومة بضعف البيانات الاقتصادية الأمريكية وتوقعات قوية بخفض أسعار الفائدة من قِبل الاحتياطي الفيدرالي.
وسجل سعر الذهب اليوم بالدولار، بعد آخر ارتفاع بنسبة 0.6% نحو 3654.37 دولارًا للأوقية، ويقترب السعر من المستوى القياسي الذي بلغه الثلاثاء الماضي عند 3673.95 دولار.
وحقق المعدن النفيس مكاسب بلغت 1.9% حتى الآن خلال الأسبوع الجاري، وزادت عقود الذهب الأمريكية الآجلة لتسليم ديسمبر المقبل بنسبة 0.5% لتسجل 3692.80 دولار.
وارتفعت أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة بنسبة 0.4% في أغسطس الماضي، وهو أكبر ارتفاع شهري في 7 أشهر، بينما أظهرت بيانات تراجعاً غير متوقع في أسعار المنتجين الأمريكية خلال الشهر نفسه.
من المتوقع على نطاق واسع أن يخفض الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة الأساسي بمقدار 25 نقطة أساس يوم الأربعاء المقبل، مع احتمال ضعيف لخفض بمقدار 50 نقطة أساس.
ويُعرف الذهب، الذي لا يدر عائداً، بأنه ملاذ ضد التضخم والاضطرابات الاقتصادية، وعادة ما يحقق أداءً جيداً في بيئة معدلات الفائدة المنخفضة.
وارتفع المعدن الأصفر بنحو 39% منذ بداية العام، مدعوماً بضعف الدولار، والمشتريات القوية من البنوك المركزية، والسياسات النقدية التيسيرية، وتزايد حالة عدم اليقين العالمية.