يناير المقبل.. الإعلان عن تدشين حملة «مع الرئيس.. زُراع الأمل»

عقد قيادات ومجلس إدارة حملة «مع الرئيس زُراع الأمل» المشهرة برقم 2158 لسنة 2019، برئاسة الإعلامي الدكتور محمد سعيد، رئيس ومؤسس الحملة، اجتماعا موسعا؛ للوقوف على الاستعدادت لتحضير حفل تدشين الحملة خلال شهر يناير المقبل، وكذا تكليف المسؤلين بمواقعهم بالحملة. 

وأكدت الدكتورة شاهيناز مقار، المتحدث الإعلامي للحملة، علي مجهودات فخامة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، الملموسة في جميع قطاعات الدولة المصرية، وكذلك دعم الحملة لجميع قيادات الدولة وعلي رأسهم القوات المسلحة والشرطة المصرية ذراعا الأمان وسلامة مصر.

وأكد الإعلامي الدكتور محمد سعيد، على دور الحملة لدعم السيد رئيس الجمهورية وتوعية الشعب المصري بدور وإنجازات الدولة ومؤسساتها، وضرورة العمل بجهد أكثر لتدعيم الدولة المصرية في كل القطاعات وأهمية العمل الجماعي وإبراز دور الدولة من إنجازات لزيادة الوعي المجتمعي بالدور السياسي، ولجذب جميع المصريين للإنضمام والمشاركة في الحملة وذلك من خلال العمل الديمقراطي والبحث واحترام القانون ومؤسسات الدولة المصرية.

وأضاف "سعيد" أن العمل بالحملة تطوعي وخدمي، من جميع الوطنيين الشرفاء من الشعب المصري الأصيل سواء داخل مصر أو خارجها، ولا نسعي فيها للأغراض الشخصية أو المناصب أو المكاسب المادية، بل نسعى فقط إلي إعلاء شأن الوطن والحفاظ على كل ذرة من ترابه وأبنائه.

وقال اللواء فوزي طاحون، إن الحملة هي التعزيز السياسي من أبناء الوطن الواحد بكل طوائفهم ومساندة الدولة المصرية ممثلة في أعلى السلطات التنفيذية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي.

وأوضح المستشار القانوني ياسر عبد اللطيف، أن الغرض من الحملة أنها حملة وطنية من الطراز الأول، إعلامية سياسية خدمية تعمل على ضوء الدستور والقانون، ومواثيق الإعلام وسيما الإعلام السياسي ومواجهة ومجابهة الإعلام الموجه الذي يبث تطرفه الفكري ضد الدولة المصرية وشعبها، ما يستوجب ضرورة الالتفاف منا جميعا حول السيد رئيس الجمهورية، وجيش مصر وشرطتها الباسلة.

وأشارت بسمة حسن رشاد، عضو اللجنة العليا للعلاقات العامة، إلى أهمية المشاركة السياسية خاصة في ظل الصراع القائم في العالم بين روسيا والصين وأمريكا، موضحة أن هذا الصراع يعوق العالم بأكمله ولكن مصر تتحدي هذا الصراع وتمضي قدما إلى الأمام، وهي وقادرة على تخطى المرحلة التي يمر بها العالم من خلال إدارتها القوية وتحويل أي أزمة إلي مكسب كما حدث أثناء أزمة فيروس كورونا من قبل.

وقال محمد سعيد، إنه إيمانا من داخلنا لدعم السيد رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي لدعم الدولة المصرية واستقرارها والمحافظة على الكيان الوطني وتقوية روح الانتماء والتوعية بالأمن القومي المصري وصولاً إلى تحقيق التنمية الشاملة في جميع المجالات التي تمس حركة الحياة اليومية للمواطن المصري، فلقد قررنا تكوين وتأسيس حملة “مع الرئيس” زارع الأمل وتهدف الحملة إلى الأتي :-

*دعم الدولة ومؤسساتها والوقوف خلفها صفا واحدا .

*نبذ التطرف والإرهاب بكل صوره وأشكاله .

*عودة الإرادة المصرية وأن مصر سيدة قرارها .

*دعم وتمكين الشباب والمرأة وذوي الاحتياجات الخاصة من التمثيل العادل في البرلمان والمحليات وإعدادهم لتولي المواقع القيادية والإدارية بالدولة .

*العمل على دعم الوحدة الوطنية بين الأخوة المسلمين والمسيحيين والمشاركة الفعالة لأبطال مخططات إعداء الوطن في إثارة الفتن بينهم.

*أبراز إنجازات السيد رئيس الجمهورية عن طريق وسائل الإعلام .

*محاربة الفساد الاقتصادي والاجتماعي والأخلاقي والبيئي .

*نبذ السلبيات وتسليط الضوء علي الإيجابيات الفعالة للدولة .

*أن يكون العضو مصري الجنسية من أبوين مصريين .

*أن لا يقل السن عن ١٨ عام .

*أن لا يكون قد حكم عليه في قضايا فساد أو مخلة بالشرف.

*يحق لمن هو مقيد في أي حزب سياسي أن ينضم للحملة بشرط ان يكون الحزب المنتمي إليه حزب داعم للدولة المصرية ومؤسساتها.

*إنشاء مقر للحملة لكل محافظة عن طريق أمين عام المحافظة أو المنسق العام للمحافظة.

*لا يجوز لأي عضو أن يستغل منصبه السياسي لجلب مصالح شخصية.

*إنشاء دورات تثقيفية وتوعية للشباب لحثهم على حب الوطن وعدم الإنصياع إلى الشائعات التي تخل بأمن البلاد عن طريق لجنتي التدريب والتثقيف والشباب بالحملة.

*لا يجوز التصريح بأي معلومات عبر وسائل الإعلام المقرؤة والمسموعة والمرئية والتواصل الاجتماعي إلا بعد الرجوع إلى رئيس الحملة أو من يفوضه بهذا الشأن.

*يتم موافاة الأجهزة المعنية بكشف أعضاء كل محافظة على حده موضح به الاسم والرقم القومي ورقم الهاتف وطبيعية منصبه بالحملة وذلك عن طريق الأمين العام أو المنسق العام التابع لها وإبلاغ الأمانة العامة بالحملة بصورة منها.

وأكد “سعيد” أن الحملة أعدت لجان عمل لها ووضع الخطوط العريضة لتصورات الحملة لتحقيق الأهداف وسوف يتم عمل ورش عمل ودراسات لهذه الرؤي، كل رؤية على حده مع الاستعانة بالأكثر تخصصا في كل مجال .

وأشار ” سعيد ” إلي بعض لجان الحملة التي تخدم الصالح العام وهي كتالي :-

*التربية والتعليم .

*الشباب والرياضة .

*المجلس القومي للشباب .

*المجلس القومي للرياضة .

*أصحاب ذوي القدرات الخاصة.

*المرأة .

*المسئولية المجتمعية. 

*المواطنة .

*الإعلام .

*الصحة .

*السياحة .

*البحث العلمي .

*السياسة الخارجية .

*الصناعة .

*الزراعة .

*العمال

*الطاقة

*أبناء مصر بالخارج .

*الاتصال الجماهيري .

*الاتصال السياسي .

*الفلاحين .

*الشئون المالية .

*شئون العضوية .

*الشئون القانونية .

*الشئون الدينية. 

وتوجه الإعلامي الدكتور محمد سعيد، مؤسس الحملة بالشكر والتقدير لجميع القيادات السياسية الوطنية العاشقة لتراب مصر  الحبيبة والمسؤولين المؤسسين والأعضاء للحملة علي ثقتهم فيه لتولي رئاسة الحملة خلال الفترة القادمة.